وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ ﴿95/1﴾ وَطُورِ سِينِينَ ﴿95/2﴾ وَهَذَا الْبَلَدِ الْأَمِينِ ﴿95/3﴾ لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ ﴿95/4﴾ ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ ﴿95/5﴾ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ ﴿95/6﴾ فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعْدُ بِالدِّينِ ﴿95/7﴾ أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِينَ ﴿95/8﴾
دكتور صيدلي بحث في سبب الموت والشيخوخة .. هو مسلم ولكن ليثبت حقائق ويري اعجاز
المهم انه توصل ان هناك مادة بكمية صغيرة موجودة في مخ الأنسان تلك المادة تفرز بنسب دقيقة جدا جدا وهي مسئولة عن الذكاء والمناعة
ان الطفل الصغير تفرز لديه تلك المادة بنسب صغيرة وتزداد حتي تصل الي اعلي قيمة حين يصل الإنسان لسن 30
ثم تبدأ في النقصان حتي لا تفرز وحينها يموت الإنسان طبعا مع نقصانها يتعرض الشخص الي النسيان وفقد المناعة وبالتالي زيادة الأمراض
فبحث الدكتور عن المادة في الأنسان والحيوان والنبانات فلم يجدها إلا بنسب ضئيلة جدا كما قلت
ولكن هو يريد ان يستخلص تلك المادة من اي شئ ويعطيها للإنسان ليري تأثيرها علي الشيخوخة
طبعا الغرض هو تفادي الشيخوخة ومنع التعرض الكتير للأمراض وليس منع الموت لأن لكل اجل كتاب
المهم انه في يوم من الأيام وهو يقرأ القرآن وقع نظرة علي سور التين
وأول اياتها والتين والزيتون
فقال سأبحث فيهما وكانت المفاجأة
وجد ان تلك المادة توجد في هاذين الشيئين بكميات كبيرة جدا ولكن تينة واحدة تكافئ نسبة المادة فيها سبع زيتونات
المهم انه توجه كالعادة الي الدول الخارجية لتدعيم بحثه
ولكن ان توجه الي امريكا فسيأخذوا براْة الإختراع منه ومن المسلمين وهو يريد ان ينسب ذلك للمسلمين وفتوجه الي اليابان
وتكلم مع عالم ياباني واجري التجربة واعطي الرجال الذين تعرضوا للشيخوخة تينة واحدة وسبع زيتونات وانتظروا التأثير وكانت المفاجأة ان
التأثير بالفعل ظهر
فعاد الدكتور الي القرآن وعد كم مرة ذكرة التين وكم مرة ذكر الزيتون
فوجد التين ذكر في مرة واحدة
والزيتون ذكر 6 مرات فقط فتعجب
وطلب من العالم الياباني ان يجرب تينة و6 زيتونات
ولكن لم يلحظوا اي تأثير
فجن الدكتور وجمع اهل الدين وسألهم كم مرة ذكر الزيتون في القرآن والمفاجأة هنا تبدأ
فقالوا ذكر الزيتون 7 مرات فقال كيف وقد عددتعم ولم اجد سوي 6 مرات فقط
فقالوا ان هناك ايه فيها كناية عن الزيتون وهي (شجرة تخرج في طور سيناء) وهنا الشجرة تنبت زيتونا وقد بحثوا عند جبل الطور فلم يجدوا سوي شجر الزيتون
وكانت المعجزة الخالدة
وعندما اراد ان يفسر الأيه
قيل ان الأيه التي ذكر فيها طور سيناء فالمقصود هنا جبل الطور بينما في سورة التين المقصود بطور سينين هو عمر الإنسان لأن الطور هو المرحلة في الحياة
وقوله سبحانه ورددناه في اسفل سافلين .. اي انك يا انسان بعد ما خلقناك في احسن تقويم سنردك ضعيفا مرة اخري معرضا للمرض والفراش ثم الموت
واراد الدكتور ان يسجل براءة الإكتشاف للمسلمين ولكن الياباني رفض لأنهم صرفوا علي المشروع
ولكن شرح له الدكتور الأمر والسورة فقال سأتأكد من صديق اثق به وهو سفير ياباني وبالصدفة هو مسلم
فقال له نعم هناك سورة في القرآن اسمها التين وكلام الدكتور صحيح
فأسلم العالم الياباني
فهكذا أسلموا
فكيف بمن علم ان الله علي كل شئ قدير ولا يخشي الله في بصره وسمعه وبدنه
سبحــــــــان الله
دكتور صيدلي بحث في سبب الموت والشيخوخة .. هو مسلم ولكن ليثبت حقائق ويري اعجاز
المهم انه توصل ان هناك مادة بكمية صغيرة موجودة في مخ الأنسان تلك المادة تفرز بنسب دقيقة جدا جدا وهي مسئولة عن الذكاء والمناعة
ان الطفل الصغير تفرز لديه تلك المادة بنسب صغيرة وتزداد حتي تصل الي اعلي قيمة حين يصل الإنسان لسن 30
ثم تبدأ في النقصان حتي لا تفرز وحينها يموت الإنسان طبعا مع نقصانها يتعرض الشخص الي النسيان وفقد المناعة وبالتالي زيادة الأمراض
فبحث الدكتور عن المادة في الأنسان والحيوان والنبانات فلم يجدها إلا بنسب ضئيلة جدا كما قلت
ولكن هو يريد ان يستخلص تلك المادة من اي شئ ويعطيها للإنسان ليري تأثيرها علي الشيخوخة
طبعا الغرض هو تفادي الشيخوخة ومنع التعرض الكتير للأمراض وليس منع الموت لأن لكل اجل كتاب
المهم انه في يوم من الأيام وهو يقرأ القرآن وقع نظرة علي سور التين
وأول اياتها والتين والزيتون
فقال سأبحث فيهما وكانت المفاجأة
وجد ان تلك المادة توجد في هاذين الشيئين بكميات كبيرة جدا ولكن تينة واحدة تكافئ نسبة المادة فيها سبع زيتونات
المهم انه توجه كالعادة الي الدول الخارجية لتدعيم بحثه
ولكن ان توجه الي امريكا فسيأخذوا براْة الإختراع منه ومن المسلمين وهو يريد ان ينسب ذلك للمسلمين وفتوجه الي اليابان
وتكلم مع عالم ياباني واجري التجربة واعطي الرجال الذين تعرضوا للشيخوخة تينة واحدة وسبع زيتونات وانتظروا التأثير وكانت المفاجأة ان
التأثير بالفعل ظهر
فعاد الدكتور الي القرآن وعد كم مرة ذكرة التين وكم مرة ذكر الزيتون
فوجد التين ذكر في مرة واحدة
والزيتون ذكر 6 مرات فقط فتعجب
وطلب من العالم الياباني ان يجرب تينة و6 زيتونات
ولكن لم يلحظوا اي تأثير
فجن الدكتور وجمع اهل الدين وسألهم كم مرة ذكر الزيتون في القرآن والمفاجأة هنا تبدأ
فقالوا ذكر الزيتون 7 مرات فقال كيف وقد عددتعم ولم اجد سوي 6 مرات فقط
فقالوا ان هناك ايه فيها كناية عن الزيتون وهي (شجرة تخرج في طور سيناء) وهنا الشجرة تنبت زيتونا وقد بحثوا عند جبل الطور فلم يجدوا سوي شجر الزيتون
وكانت المعجزة الخالدة
وعندما اراد ان يفسر الأيه
قيل ان الأيه التي ذكر فيها طور سيناء فالمقصود هنا جبل الطور بينما في سورة التين المقصود بطور سينين هو عمر الإنسان لأن الطور هو المرحلة في الحياة
وقوله سبحانه ورددناه في اسفل سافلين .. اي انك يا انسان بعد ما خلقناك في احسن تقويم سنردك ضعيفا مرة اخري معرضا للمرض والفراش ثم الموت
واراد الدكتور ان يسجل براءة الإكتشاف للمسلمين ولكن الياباني رفض لأنهم صرفوا علي المشروع
ولكن شرح له الدكتور الأمر والسورة فقال سأتأكد من صديق اثق به وهو سفير ياباني وبالصدفة هو مسلم
فقال له نعم هناك سورة في القرآن اسمها التين وكلام الدكتور صحيح
فأسلم العالم الياباني
فهكذا أسلموا
فكيف بمن علم ان الله علي كل شئ قدير ولا يخشي الله في بصره وسمعه وبدنه
سبحــــــــان الله